بحـث
المواضيع الأخيرة
شريط الاهداء
مارس 2024
الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | |||||
3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 |
10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 |
17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 |
24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 2 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 2 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 38 بتاريخ الجمعة فبراير 09, 2024 12:19 pm
العنف الاسرى
صفحة 1 من اصل 1
العنف الاسرى
الأسري في نظر علم الاجتماع
يؤكد الدكتور ناصر محمد المهيزع ,استاذ علم الاجتماع, أن ظاهرة العنف الأسري جاءت نتيجة للحياة العصرية، إذ أن من ضرائب التنمية والتحضر ظهور مشاكل اجتماعية لم تكن موجودة في المجتمعات التقليدية. ويشير إلى أنه في مرحلة ما قبل التنمية كانت قضايا العنف الأسري أقل بسبب نمط الأسرة الممتدة التي يوجد فيها الأب والأم والأبناء وأبناء الأبناء وزوجات الأبناء، وهذا هو النمط الذي كان سائداً في ذلك الوقت. وفي ظل هذه الأسرة، تكون السلطة الأسرية موزعة على الأفراد بطريقة شبه متساوية، الأمر الذي يشكل حماية لأفراد الأسرة من تسلط شخص واحد، وإذا حصل اعتداء من شخص من أفراد الأسرة على آخر، فسوف يجد المعتدى عليه مصادر عديدة للدعم والمساندة الاجتماعية فيسهم ذلك في تخفيف مصابه. ويعتقد المهيزع أن تعاون أفراد الأسرة البالغين في أمور الإعالة، يخفف من عوامل الضغط النفسي والإحباط، وهي من المنابع الأولية لمشكلة العنف الأسري.
ينابيع العنف
ويرى أن الحياة في زحام المدينة واشتداد المنافسة على فرص العمل وازدياد الاستهلاك مع ضعف الموارد وانخفاض الدخول وتراكم الديون على الأفراد وعجزهم عن تلبية متطلباتهم الأساسية وضعف الروابط الأسرية، كلها مجتمعة تعد المنبع الذي ينبع منه نهر العنف الأسري. والعنف داخل الأسرة -كما يصفه المهيزع- هو واحد من أشكال العنف التي توجه نحو واحد من أفراد الأسرة وإيقاع الأذى عليه بطريقة غير شرعية. ويتباين العنف الأسري في درجة الإيذاء النفسي والبدني ويراوح ما بين البسيط الذي يؤدي إلى غضب الضحية والشديد الذي قد يودي بها.
عادات مكتسبة
ويرجع المهيزع العنف الأسري من الناحية النظرية إلى سببين رئيسيين هما: التعلم والإحباط، إذ يرى أن العنف والاستجابة بطريقة عنيفة يكونان في بعض الأحيان سلوكاً مكتسباً يتعلمه الفرد خلال أطوار التنشئة الاجتماعية. ويلفت إلى بعض الدراسات التي وجدت أن الأفراد الذين يكونون ضحية للعنف في صغرهم، يُمارسون العنف على أفراد أسرهم في المستقبل. ويعتقد أن القيم الثقافية والمعايير الاجتماعية تلعب دوراً كبيراً ومهماً في تبرير العنف، إذ أن قيم الشرف والمكانة الاجتماعية تحددها معايير معينة تستخدم العنف أحياناً كواجب وأمر حتمي. وكذلك يتعلم الأفراد المكانات الاجتماعية وأشكال التبجيل المصاحبة لها والتي تعطي القوي الحقوق والامتيازات التعسفية أكثر من الضعيف في الأسرة، إذ أن القوي في الأسرة سواء كان أباً أو زوجاً أو أخاً أكبر يتمتع بكل الحقوق والامتيازات التي تضمن له أن يسمعوه ويطيعوا وإلا تعرضوا للأذى الشديد.
الزوج في طليعة المُعتدين
تبين من جميع الدراسات التي تجريها الدول العربية على ظاهرة العنف الأسري في مجتمعاتها أن الزوجة هي الضحية الأولى وأن الزوج بالتالي هو المعتدي الأول.
وعلى سبيل المثال، تصل نسبة الزوج المعتدي في المجتمع المصري الى 9.71 في المئة حسب دراسة أجراها المركز القومي للبحوث في مصر. ويمارس الرجل عادة حقه في توقيع العنف على المرأة أكانت زوجة أو أماً أو ابنة أو أختاً. وتبلغ نسبة الآباء الذين يمارسون العنف في مصر حسب الدراسة السابقة 6.42 في المئة، فيما تبلغ نسبة الأخ المعتدي نحو 37 في المئة.
أما في السعودية، فدلت الدراسات أن 90 في المئة من مرتكبي حوادث العنف الأسري هم من الذكور، وأن أكثر من 50 في المئة من الحالات تخص الزوج ضد زوجته.
يعتقد المهيزع أنه من الضروري تقديم استشارات نفسية واجتماعية وأسرية للأفراد الذين ينتمون الى الأسر التي ينتشر فيها العنف، إضافة إلى وجوب تدخل الدولة في أمر نزع الولاية من الشخص المكلف بها في الأسرة إذا ثبت عدم كفاءته للقيام بذلك وإعطائها إلى قريب آخر مع إلزامه بدفع النفقة، وإذا تعذر ذلك يمكن إيجاد ما يسمى الأسر البديلة التي تتولى رعاية الأطفال الذين يقعون ضحايا للعنف الأسري. ويبيّن المهيزع أن من الحلول التي تساهم في التخفيف من العنف الأسري في المجتمعات وجود صلة بين الضحايا وبين الجهات الاستشارية المتاحة وذلك عن طريق إيجاد خطوط ساخنة لهذه الجهات يمكنها تقديم الاستشارات والمساعدة إذا لزم الأمر. وأخيراً، هناك مسألة الوعظ والإرشاد الديني المهم لحماية المجتمع من مشاكل العنف الأسري، إذ أن تعاليم الدين الإسلامي توضح أهمية التراحم والترابط الأسري، وهناك العديد من النصوص القرآنية والأحاديث الشريفة التي تظهر منها أهمية ذلك الأمر منها قول الرسول عليه الصلاة والسلام: "ليس منّا من لا يرحم صغيرنا ولا يوقر كبيرنا".
رأي الدين: الرأفة والإحسان أساس العلاقة الأسرية السليمة
عن موقف الشرع الإسلامي من العنف الأسري يقول الشيخ عمر العلي من سورية: "نظر التشريع الإسلامي الى بناء أمة تقوم أسسها على الاستقرار والأمن والعدالة. لذلك حرم الظلم بين الأفراد على مختلف أجناسهم وأعمارهم، عملاً بقوله تعالى: (يا عبادي، إني حرّمت الظلم على نفسي وجعلته بينكم محرماً فلا تظالموا).
وقال رسول الله(ص): (المسلم أخو المسلم لا يظلمه).
ولما كانت علاقة الزوجين بالغة الأهمية، إذ منها تنبثق الأجيال، فقد جعل ترابطهما بعهد وثيق كيانه المعروف والإحسان من كل منهما الى صاحبه: (ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف). وقد جعل المؤمن (إن أحبها أكرمها، وإن أبغضها لم يهنها) لئلا يصل الفرد الى حد إهانة الغير أو إيذائه. وحتى في الحالات النادرة التي سمح فيها الإسلام بضرب الزوج لزوجته فقد جعله مشروطاً باستنفاد الطرق لإصلاح العشرة وإعادة الزوجة الى نصابها، فعلى هذا يكون الضرب ضرباً رقيقاً غير مبرّح ولا مؤذ. وقد حدد الشرع ذلك (اتقوا الله في النساء فإنكم أخذتموهن بأمانة اللة واستحللتم فروجهن بكلمة الله، ولكم عليهن ألا يوطئن فرشكم أحداً تكرهونه. فإن فعلن فاضربوهن ضرباً غير مبرح). أما في ما يخص الأطفال، فقد حدد الرسول صلى الله عليه وسلم للأب الذي لا يقبل ابنه (أو أملك إذا كان الله قد نزع من قلوبكم الرحمة). وقال أيضاً: (من لا يرحم لا يرحم) فالإسلام لا يبيح ضرب الطفل إلا في ظرف خاص وشروط خاصة). مروا أولادكم بالصلاة وهم أبناء سبع، واضربوهم عليها وهم أبناء عشر). وعلى هذا فالضرب لا يحل إلا بعد ثلاث سنوات من متابعة الأمر والملاطفة والرأفة، وإذا كان الأب كذلك فسينعكس هذا على الطفل. فالأرواح تنمو بالتربية اللطيفة، كما تنمو الأجسام بالغذاء الصحيح. وحتى إذا لم يمتثل الابن فالضرب المشرع لا يجوز أن يكون مبرحاً. وبصورة عامة إذا نظرنا الى كيفية تطبيق حد الإسلام على الزاني، إذ لا يجوز أن يكون الضرب بحيث يشق الجلد أو يضرب اللحم، ويجب أن يكون الضرب بين اللين والشدة، ويجب أن لا ترفع يدك الى منتهى أمدها ثم تهوي بها بقوة، ولا يضرب المريض حتى يشفى... الخ.
إذا نظرنا الى هذه التقديرات والنواحي الكثيرة التي تحث على الرحمة بمذنب ذنباً كبيراً وشديداً هو الزنى بحيث يظهر الضرب زجراً له ولغيره، فإننا نرى حينئذ حقيقة موقف الشرع الإسلامي من الضرب في شتى مناحي الحياة
ايه رأيكم يا جماعة دى أول مشاركة ليا ويهمنى رأيكم جدااااااااااااااااااااا
يؤكد الدكتور ناصر محمد المهيزع ,استاذ علم الاجتماع, أن ظاهرة العنف الأسري جاءت نتيجة للحياة العصرية، إذ أن من ضرائب التنمية والتحضر ظهور مشاكل اجتماعية لم تكن موجودة في المجتمعات التقليدية. ويشير إلى أنه في مرحلة ما قبل التنمية كانت قضايا العنف الأسري أقل بسبب نمط الأسرة الممتدة التي يوجد فيها الأب والأم والأبناء وأبناء الأبناء وزوجات الأبناء، وهذا هو النمط الذي كان سائداً في ذلك الوقت. وفي ظل هذه الأسرة، تكون السلطة الأسرية موزعة على الأفراد بطريقة شبه متساوية، الأمر الذي يشكل حماية لأفراد الأسرة من تسلط شخص واحد، وإذا حصل اعتداء من شخص من أفراد الأسرة على آخر، فسوف يجد المعتدى عليه مصادر عديدة للدعم والمساندة الاجتماعية فيسهم ذلك في تخفيف مصابه. ويعتقد المهيزع أن تعاون أفراد الأسرة البالغين في أمور الإعالة، يخفف من عوامل الضغط النفسي والإحباط، وهي من المنابع الأولية لمشكلة العنف الأسري.
ينابيع العنف
ويرى أن الحياة في زحام المدينة واشتداد المنافسة على فرص العمل وازدياد الاستهلاك مع ضعف الموارد وانخفاض الدخول وتراكم الديون على الأفراد وعجزهم عن تلبية متطلباتهم الأساسية وضعف الروابط الأسرية، كلها مجتمعة تعد المنبع الذي ينبع منه نهر العنف الأسري. والعنف داخل الأسرة -كما يصفه المهيزع- هو واحد من أشكال العنف التي توجه نحو واحد من أفراد الأسرة وإيقاع الأذى عليه بطريقة غير شرعية. ويتباين العنف الأسري في درجة الإيذاء النفسي والبدني ويراوح ما بين البسيط الذي يؤدي إلى غضب الضحية والشديد الذي قد يودي بها.
عادات مكتسبة
ويرجع المهيزع العنف الأسري من الناحية النظرية إلى سببين رئيسيين هما: التعلم والإحباط، إذ يرى أن العنف والاستجابة بطريقة عنيفة يكونان في بعض الأحيان سلوكاً مكتسباً يتعلمه الفرد خلال أطوار التنشئة الاجتماعية. ويلفت إلى بعض الدراسات التي وجدت أن الأفراد الذين يكونون ضحية للعنف في صغرهم، يُمارسون العنف على أفراد أسرهم في المستقبل. ويعتقد أن القيم الثقافية والمعايير الاجتماعية تلعب دوراً كبيراً ومهماً في تبرير العنف، إذ أن قيم الشرف والمكانة الاجتماعية تحددها معايير معينة تستخدم العنف أحياناً كواجب وأمر حتمي. وكذلك يتعلم الأفراد المكانات الاجتماعية وأشكال التبجيل المصاحبة لها والتي تعطي القوي الحقوق والامتيازات التعسفية أكثر من الضعيف في الأسرة، إذ أن القوي في الأسرة سواء كان أباً أو زوجاً أو أخاً أكبر يتمتع بكل الحقوق والامتيازات التي تضمن له أن يسمعوه ويطيعوا وإلا تعرضوا للأذى الشديد.
الزوج في طليعة المُعتدين
تبين من جميع الدراسات التي تجريها الدول العربية على ظاهرة العنف الأسري في مجتمعاتها أن الزوجة هي الضحية الأولى وأن الزوج بالتالي هو المعتدي الأول.
وعلى سبيل المثال، تصل نسبة الزوج المعتدي في المجتمع المصري الى 9.71 في المئة حسب دراسة أجراها المركز القومي للبحوث في مصر. ويمارس الرجل عادة حقه في توقيع العنف على المرأة أكانت زوجة أو أماً أو ابنة أو أختاً. وتبلغ نسبة الآباء الذين يمارسون العنف في مصر حسب الدراسة السابقة 6.42 في المئة، فيما تبلغ نسبة الأخ المعتدي نحو 37 في المئة.
أما في السعودية، فدلت الدراسات أن 90 في المئة من مرتكبي حوادث العنف الأسري هم من الذكور، وأن أكثر من 50 في المئة من الحالات تخص الزوج ضد زوجته.
يعتقد المهيزع أنه من الضروري تقديم استشارات نفسية واجتماعية وأسرية للأفراد الذين ينتمون الى الأسر التي ينتشر فيها العنف، إضافة إلى وجوب تدخل الدولة في أمر نزع الولاية من الشخص المكلف بها في الأسرة إذا ثبت عدم كفاءته للقيام بذلك وإعطائها إلى قريب آخر مع إلزامه بدفع النفقة، وإذا تعذر ذلك يمكن إيجاد ما يسمى الأسر البديلة التي تتولى رعاية الأطفال الذين يقعون ضحايا للعنف الأسري. ويبيّن المهيزع أن من الحلول التي تساهم في التخفيف من العنف الأسري في المجتمعات وجود صلة بين الضحايا وبين الجهات الاستشارية المتاحة وذلك عن طريق إيجاد خطوط ساخنة لهذه الجهات يمكنها تقديم الاستشارات والمساعدة إذا لزم الأمر. وأخيراً، هناك مسألة الوعظ والإرشاد الديني المهم لحماية المجتمع من مشاكل العنف الأسري، إذ أن تعاليم الدين الإسلامي توضح أهمية التراحم والترابط الأسري، وهناك العديد من النصوص القرآنية والأحاديث الشريفة التي تظهر منها أهمية ذلك الأمر منها قول الرسول عليه الصلاة والسلام: "ليس منّا من لا يرحم صغيرنا ولا يوقر كبيرنا".
رأي الدين: الرأفة والإحسان أساس العلاقة الأسرية السليمة
عن موقف الشرع الإسلامي من العنف الأسري يقول الشيخ عمر العلي من سورية: "نظر التشريع الإسلامي الى بناء أمة تقوم أسسها على الاستقرار والأمن والعدالة. لذلك حرم الظلم بين الأفراد على مختلف أجناسهم وأعمارهم، عملاً بقوله تعالى: (يا عبادي، إني حرّمت الظلم على نفسي وجعلته بينكم محرماً فلا تظالموا).
وقال رسول الله(ص): (المسلم أخو المسلم لا يظلمه).
ولما كانت علاقة الزوجين بالغة الأهمية، إذ منها تنبثق الأجيال، فقد جعل ترابطهما بعهد وثيق كيانه المعروف والإحسان من كل منهما الى صاحبه: (ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف). وقد جعل المؤمن (إن أحبها أكرمها، وإن أبغضها لم يهنها) لئلا يصل الفرد الى حد إهانة الغير أو إيذائه. وحتى في الحالات النادرة التي سمح فيها الإسلام بضرب الزوج لزوجته فقد جعله مشروطاً باستنفاد الطرق لإصلاح العشرة وإعادة الزوجة الى نصابها، فعلى هذا يكون الضرب ضرباً رقيقاً غير مبرّح ولا مؤذ. وقد حدد الشرع ذلك (اتقوا الله في النساء فإنكم أخذتموهن بأمانة اللة واستحللتم فروجهن بكلمة الله، ولكم عليهن ألا يوطئن فرشكم أحداً تكرهونه. فإن فعلن فاضربوهن ضرباً غير مبرح). أما في ما يخص الأطفال، فقد حدد الرسول صلى الله عليه وسلم للأب الذي لا يقبل ابنه (أو أملك إذا كان الله قد نزع من قلوبكم الرحمة). وقال أيضاً: (من لا يرحم لا يرحم) فالإسلام لا يبيح ضرب الطفل إلا في ظرف خاص وشروط خاصة). مروا أولادكم بالصلاة وهم أبناء سبع، واضربوهم عليها وهم أبناء عشر). وعلى هذا فالضرب لا يحل إلا بعد ثلاث سنوات من متابعة الأمر والملاطفة والرأفة، وإذا كان الأب كذلك فسينعكس هذا على الطفل. فالأرواح تنمو بالتربية اللطيفة، كما تنمو الأجسام بالغذاء الصحيح. وحتى إذا لم يمتثل الابن فالضرب المشرع لا يجوز أن يكون مبرحاً. وبصورة عامة إذا نظرنا الى كيفية تطبيق حد الإسلام على الزاني، إذ لا يجوز أن يكون الضرب بحيث يشق الجلد أو يضرب اللحم، ويجب أن يكون الضرب بين اللين والشدة، ويجب أن لا ترفع يدك الى منتهى أمدها ثم تهوي بها بقوة، ولا يضرب المريض حتى يشفى... الخ.
إذا نظرنا الى هذه التقديرات والنواحي الكثيرة التي تحث على الرحمة بمذنب ذنباً كبيراً وشديداً هو الزنى بحيث يظهر الضرب زجراً له ولغيره، فإننا نرى حينئذ حقيقة موقف الشرع الإسلامي من الضرب في شتى مناحي الحياة
ايه رأيكم يا جماعة دى أول مشاركة ليا ويهمنى رأيكم جدااااااااااااااااااااا
merooo- عدد المساهمات : 1
تاريخ التسجيل : 07/02/2011
العمر : 33
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الإثنين ديسمبر 10, 2012 2:35 am من طرف Somaaa
» طريقة للمحافظة على هدوءك اذا تعرضت للنقد
الخميس يونيو 21, 2012 8:59 am من طرف ROKA
» الابجدية
الثلاثاء مايو 01, 2012 3:44 am من طرف احمد نور
» أحمد نور وصل لولولولولولولولووووووووى
الخميس مارس 29, 2012 3:10 pm من طرف احمد نور
» انا عضوة جديدة
الخميس مارس 29, 2012 3:07 pm من طرف احمد نور
» سؤال ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الخميس مارس 29, 2012 3:05 pm من طرف احمد نور
» انا سعوديه من المدينه المنورة ^^
الخميس مارس 29, 2012 3:04 pm من طرف احمد نور
» يلا عايزه ترررررررررحيب جامد
الخميس مارس 29, 2012 3:03 pm من طرف احمد نور
» ادارة الوقت و تحقيق الاهداف
الخميس مارس 29, 2012 3:03 pm من طرف احمد نور
» دبلومه كمبردج البديله لشهاده ICDL
الجمعة مارس 23, 2012 12:41 pm من طرف Admin
» انا عضوة جديده وطلبه منكم طلب
الجمعة مارس 23, 2012 12:37 pm من طرف Admin
» شوية نكت انما ايه اخر جمال هتموتو من الدحك
الإثنين مارس 05, 2012 8:09 am من طرف sosomimo1994
» السياحة والسفر داخل مصر
الجمعة فبراير 03, 2012 9:10 am من طرف Gege harmony
» مشروع خريج المستقبل
الخميس يناير 26, 2012 4:24 am من طرف ahmed next
» رسالة الى جميع الاعضاء والزائرين
الأحد يناير 22, 2012 5:33 pm من طرف سمر
» عايزة ادرس فى كلية البنات
الخميس يناير 12, 2012 6:52 am من طرف نورسين احمد
» عااااجل لكل الاعضاااااء من الادمين للاعضاااااء
الأربعاء أكتوبر 12, 2011 9:29 pm من طرف Admin
» كيف تعلم النجليزية من النت هااااااااااااااااااااااااااام جدا لكم يارب يفيدكم
الإثنين سبتمبر 12, 2011 2:37 pm من طرف Admin
» new member
الأربعاء أغسطس 17, 2011 1:54 pm من طرف Fruity
» طلب ضرورى من طالبات كليه البنات تربيه علم نفس
الثلاثاء أغسطس 16, 2011 4:20 pm من طرف dodda
» من الامور التى تشغلنا نحن الفتيات
الخميس أبريل 28, 2011 4:56 am من طرف زائر
» دعاء يدخلك الجنه فلا تتردد في الدخول
الإثنين فبراير 28, 2011 3:23 pm من طرف فاتن علي
» اخطار النوم الطويل على الصحة
الإثنين فبراير 28, 2011 12:30 pm من طرف فاتن علي
» عضوه جديده
الإثنين فبراير 28, 2011 12:08 pm من طرف فاتن علي
» عالج مشكلاتك النفسية بنفسك
السبت فبراير 19, 2011 8:14 pm من طرف hagar elsnary
» يوميات شاب عادى مسلسل جديد تابعوناااااا
الأحد فبراير 13, 2011 9:51 am من طرف bnf
» عاجل وضروري ,, أرجو الإفادة
الإثنين فبراير 07, 2011 1:30 pm من طرف أمل حياتي
» العنف الاسرى
الإثنين فبراير 07, 2011 8:53 am من طرف merooo
» السلام عليكم
الجمعة يناير 21, 2011 4:26 pm من طرف Admin
» أحدث الأغانى ... عندنا بشكل تانى
الجمعة نوفمبر 12, 2010 3:43 pm من طرف كيميائيه